من سمات المجتمعات المتقدمة والتي تعتبر مجموعة من الدول التي حققت تقدما في المجال الاقتصادي والإنتاج، أنها جعلَت مِن جميع أفرادها اللَّبِنَة الأساس في بناء صرح تقدُّمها وازدهارها، وآمَنَت بقدراتِ جميع أفرادها على اختلاف جنسهم أو قدراتهم الجسدية والعقلية والنفسية، وأولَتْ للأشخاص ذوي الإعاقة أهمية جعلَتهم جزءاً رئيسيا في بناء الصرح الحضاري لهذه المجتمعات.