يتجاوز التماسك الاجتماعي مجرد كونه شبكة أمان تحمي وتساعد أكثر الفئات ضعفا في المجتمع. بل هو جزء لا يتجزأ من التنمية الاجتماعية والاقتصادية التي تمكن الجميع. ويتعلق الأمر بتعزيز آلية التماسك الاجتماعي في الحياة اليومية في الوقت الذي يكون فيه رد الفعل وقويا بما فيه الكفاية للحد من الأضرار الناجمة عن التعرض للمخاطر المحتملة، سواء كانت الأزمة المالية العالمية أو الصراع أو الكوارث الطبيعية. ويهدف منتدى غرب آسيا وشمال أفريقيا من دراسة التماسك الاجتماعي في الشروع في جهد تعاوني ضمن عدة سنوات يحفز الناس في المنطقة على التفكير فيه.
هذا المضمون غير متوفر حالياً باللغة العربية. يمكنك تحميله باللغة الانجليزية هنا.