مكافحة التطرف العنيف

يهدف مشروع مكافحة التطرف العنيف في معهد WANA إلى سد الفجوة في البحث عن طريق تحليل الدوافع الفردية والمحركات السياسية وراء زيادة التطرف العنيف في المنطقة، فضلاً عن تحديد "عوامل الدفع والجذب" التي تسهل عملية التطرف العنيف. ويُركّز المشروع على الاختلافات بين الجنسين في التطرف العنيف، ويستكشف الدور الذي يلعبه الدعاة، سواء كان إيجابياً أو سلبيّاً، إن وجد. وسيستند المشروع بعد ذلك إلى العوامل المذكورة آنفا عن طريق استعراض المناهج الدراسية، وتحليل وسائل الإعلام، وورش العمل مع الشباب والقادة الدينيين والمجتمع المدني من أجل وضع أداة سياسية خاصة في منطقة غرب آسيا وشمال أفريقيا. وسيتم إجراء مراجعة لبرامج الأمن الإنساني في المنطقة (الأردن، ومصر، وتونس، ولبنان) بهدف إعادة تصور كيف يمكن لنهج الأمن الإنساني أن يتوافق مع سياسات مكافحة التطرف ويسهم فيها.

• مراجعة مكتبية متعددة التخصصات تحدد محركات التطرف (المصادر الإنجليزية والعربية).
• المقابلات والمناقشات الجماعية مع خبراء التطرف، والشباب الأردني، واللاجئين، والدعاة.
• تقرير عن الأسس النفسية للتطرف وبرامج الاستجابة.
• رسم خرائط الرحلة للمقاتلين الأجانب.
• دراسة تحليل وسائل الإعلام للمحتوى المتطرف.
• مراجعة المناهج الدراسية (في الأردن) من زاوية المحركات.
• مراجعة مكتبية لبرامج الأمن الإنساني (الأردن، ومصر، ولبنان، وتونس).
• المقابلات ومجموعات النقاش مع مقدمي خدمات الأمن البشري، بما في ذلك الشركاء الممارسين والمنظمات المجتمعية (الأردن، ومصر، ولبنان، وتونس).
• نظام تتبع المجتمع المحلي (12 شهراً).
• 4 مجموعات لتبادل الأفكار السياسية والعصف الفكري.
• 4 اجتماعات لمدة يوم واحد لكل منها مع مجموعة مختارة من الزعماء الدينيين، والشباب، وممثلي المجتمع المدني، لوضع ميثاق الأمن الإنساني ومكافحة التطرف العنيف.
• بحث ميداني نوعي وكمي حول العلاقة بين سياسات الأمن في الدولة، وبرامج الأمن البشري، ومُكافحة التطرف العنيف في 18 مجتمعاً محليّاً في المنطقة.

المنشورات

• فحص المحركات النفسية للتطرف في الأردن (باللغة الإنجليزية)
• "عالقون بين خيارات هدامة... محركات التطرف المؤثرة على الشباب في الأردن"
• في فهم التطرف: مراجعة لأدبيات النماذج والمحركات