يشكل توظيف النساء اللاجئات شاغلاً متكرراً للمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية التي توفر برامجها الحماية والاحتياجات الأساسية. وينظر عادة إلى اللاجئات على أنهن أكثر ضعفاً وأكثر عرضةً للفقر من نظرائهن من الذكور. في السياق الحالي، لجأ الكثير من النساء إلى الأردن دون أزواجهن، وكثير منهن يشكل رب الأسرة. وتعتبر مشاركتهن في سوق العمل محط اهتمامٍ متنامٍ لأصحاب الشأن والمصلحة الذين يسعون إلى جعل سبل العيش أكثر سهولة للاجئين السوريين.
يتوفر المنشور باللغة الإنجليزية فقط