ينظم معهد غرب آسيا وشمال أفريقيا ورشة عمل لمدة نصف يوم في 26 نيسان/ أبريل، تجمع ما بين 15 خبيرا وطنيا وصانع سياسات لمناقشة نتائج العصف الذهني الذي أجري عبر الإنترنت الخاص بخطة "أصدقاء أوروبا" الخامسة (+Debating Security Plus (DS. وسيتم صياغة توصيتين رئيسيتين لتتناسب مع السياق الأردني.
عقدت نقاشات DS+ في الفترة من 26 إلى 28 أيلول/ سبتمبر 2017 وشارك فيها مسؤولون حكوميون وشخصيات قيادية من الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة ومنظمة حلف شمال الأطلسي ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وعسكريين وأكاديميين، إضافة لممثلين عن وسائل الإعلام والصناعة. تضمنت النقاشات 1700 مشارك مسجل من 122 دولة، وتناولت القضايا الأمنية من خلال أكثر من 50 جلسة و 48 ساعة من المناقشة. كما خلصت المناقشات إلى خلق عشرة توصيات رئيسية تتناول أهداف السياسة العملية في عدد من القضايا الأمنية.
الجلسة الأولى: الذهاب إلى المجال المحلي في "منع ومكافحة التطرف العنيف": التحديات والفرص
1- ما هي التحديات التي تواجه جهود منع ومكافحة التطرف العنيف التي تركز على المجتمع؟
2- ما هي التحديات التي تواجه التماسك الاجتماعي الناجح في المجتمعات المحلية؟
3- كيف أثر التماسك الاجتماعي السلبي في المجتمعات المحلية على دوافع التطرف؟
4- ﮐﯾف ﯾؤﺛر اﻟﺗرﮐﯾز اﻷﺧﯾر ﻋﻟﯽ سبل ﮐﺳب اﻟﻌﯾش داﺧل ﺑراﻣﺞ اﻻﺳﺗﺟﺎﺑﺔ ﻟﻼﺟﺋﯾن ﻋﻟﯽ اﻟﺗﻣﺎﺳك اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﻲ وﻋواﻣل اﻟﻣﺧﺎطر اﻟﻣﺗﻌﻟﻘﺔ ﺑﺎﻟﺗطرف؟
الجلسة الثانية: سرديات منع ومكافحة التطرف العنيف: التصميم والفعالية
1- ما الذي يجعل سردية بديلة فعالة؟
2- كيف يمكن للمبادرات الصغيرة الحالية لتقييد الكلام الذي يحض على الكراهية أن تصبح حملة وطنية؟
3- كيف يمكننا إشراك القطاع الخاص بشكل أفضل، بما في ذلك مزودي الإنترنت والمحتوى في الترويج لطروحات بديلة؟
4- ما هو الدور الذي يمكن أن تلعبه الحكومة وخاصة البلديات المحلية؟
5- ما هو الدور الذي يمكن لأصحاب العمل والقطاع الخاص أن يلعبوه بشكل عام في تعزيز التماسك الاجتماعي وتهدئة الصراعات بين الشعوب؟