يواجه الاشخاص ذوي الإعاقة جملة من الصعوبات المتعلقة في الرفض المجتمعي والسلوكيات المسيئة كالتنمر وتداول الصورة النمطية السلبية لهم مما يؤدي إلى تأخير في تطور مهاراتهم العلمية والعملية، الأمر الذي قد يؤدي إلى حاجة مضاعفة إلى توفر خدمات دعم نفسي واجتماعي محلية متخصصة لمساعدتهم وأسرهم. تسلط الورقة الضوء على واقع خدمات الدعم النفسي والاجتماعي للأشخاص ذوي الاعاقة السمعية والبصرية وأسرهم في قصبة الكرك ومدى تأثير واقع الخدمات على مشاركتهم الاجتماعية والاقتصادية.